Monday, April 21, 2008

امتحنات يا خلق



تعلن جمهورية رؤى العربيه

عن اعلان حالة الطوارء الدراسيه

وذلك بسبب حالة الامتحنات والمزاكره المستعصيه

ولهذا ننوه انه سيكون هناك فاااااااااااااااااااااصل

ثم نواصل


Tuesday, April 8, 2008

كانتا صديقتين فى الواقع .. وما زالتا فقط فى القلوب

كانت تقف تنتظر من يفتح لها الباب عند خالها حين شعرت بشخص ينزل على السلم ببطء من خلفها
شعرت به ينظر إليها
رغب قلبها بشده أن تكون هى صديقتها القديمة
وعندما التفتت خلفها
أحست كيف أن هذه العيون قد اشتاقت إليها كثيراً ؟؟
كيف أن هذا الوجه يريحها ؟
كيف أنها لاتزال تحبها رغم كل شئ .. وأى شئ ؟
فنطقت بكلمة او سؤال
"هو انتى لسه عايشه"
فعلاً هذا السؤال الذى خطر في بالها
-فالموت هنا أن يغيب من نحب عنا-
فرغم ان صديقتها تسكن فى نفس الشارع التى تعيش به ونفس المبنى الذى يسكنه خالها-
إلا انها لا تصادفها كثيرا ..بل لا تصادفها على الإطلاق
فمن الممكن أن تمر سنين دون أن تراها
و دون أن يكون هناك خصام بينهما
فقط لأن القدر لا يريد ان يكتب أكثر من ذلك فى حكايتهما معاً
ومهما كان قلبها يريد ان يكمل
-فليس هناك مجال
ودائماً كان توارد الخواطر بينهما هو سر صداقتهما
فردت صديقتها
"هو ده بالظبط ما كنت أفكر فيه"
واحتضنتها بقلب يتوق لأن يرى أحلام الطفولة والمراهقة
تلك الاحلام التى طالما ثرثرتا حولها
تلك الأحلام التى تلمع العيون من كثرة الشوق لها
تلك الأيام كانتا تشعران فيها بأن كل شئ فى متناول أيديهما
تحدثتا قليلاً وتبادلتا أرقام الموبايلات
دون أن يكون عندها أدنى شك أن هذا سيجعلهما أبدا على اتصال
مرة أخرى
فما قد مضى بينهما قد مضى ومهما كان هذا الخلاف الذى حدث بينهما-
منذ زمن بعيد
وحتى وإن كان رغم عنهما
فصديقتها لم تصفح عنها أبداً
-وهى لن تفهم أيضا كيف لها أن لا تسامحها رغم حبهما
تصافحتا وذهبت كل منهما فى طريقها
ولكنها التفتت تنظر إلى صديقتها وهى تغيب
وقلبها يردد
صديقتى القديمه والحديثه والدائمه فى قلبى مهما كان .. و مهما سيكون ستظلى هنا"
"وسأظل أنتظرك أن تعودى .. وتعود صداقتنا

Monday, April 7, 2008

ونجح الإضراب رغم أنف الإخوان والحكومة

ونجحنا رغم أنف الاخوان اللى رفضوا الإضراب علشان مافيش حد عازمهم عليه
ده على أساس انه فرح خالة أم احمد ؟
ونجح رغم أنف التعتيم الإعلامى المبالغ فيه فى التليفزيون الحكومي
اللى بصراحه حاجه تكسف فى ظل انتشار الدش والقنوات الفضائيه الاخباريه
يعنى اللى حتى ما نزلش الشارع .. أكيد شاف الحقيقة فى القنوات دى
فلما تطلع علينا المذيعه فى التليفزيون المصري وتقول إن مافيش أى حاجه
ولا أى مظاهر للإضراب
وإن اليوم كان يوم عمل طبيعى أكتر من اى يوم تانى
وده على أساس إنه اكتر .. بالعند فى اللى أضربوا ولا إيه انا مش فاهمة
المهم الصراحه انا عايزه أشكر كل اهل المحله اللى بصراحه كانت وقفتهم جامدة جداً
ويا رب تستمر الروح اللى كانت بين المصرين فى اليوم ده

Saturday, April 5, 2008

فلنضرب ... ولتستيقظ مصر من سباتها

اضرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااب